الصوفية -غزة فلسطين
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي
الصوفية -غزة فلسطين
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي
الصوفية -غزة فلسطين
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الصوفية -غزة فلسطين

الصوفية غزة فلسطين عن الاقطاب الخمسة ترحب بكم
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 بينما النبي صلى الله عليه واله و سلم

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
الصوفية غزة فلسطين
ღالمدير العامღ
ღالمدير العامღ
الصوفية غزة فلسطين


ذكر
عدد المساهمات : 1387
تاريخ التسجيل : 27/05/2010
الموقع : www.alsufia-gaza-palestin.yoo7.com

بينما النبي صلى الله عليه واله و سلم  Empty
مُساهمةموضوع: بينما النبي صلى الله عليه واله و سلم    بينما النبي صلى الله عليه واله و سلم  I_icon_minitimeالأربعاء ديسمبر 07, 2011 2:07 am

بينما النبي صلى الله عليه واله وسلم في الطواف إذا سمع اعرابياً يقول: يا كريم فقال النبي خلفه: يا كريم فمضى الاعرابي الى جهة الميزاب وقال: يا كريم فقال النبي خلفه : يا كريم فالتفت الاعرابي الى النبي وقال: يا صبيح الوجه, يا رشيق القد , اتهزأ بي لكوني اعرابياً؟‎ والله لولا صباحة وجهك ورشاقة قدك لشكوتك الى حبيبي محمد صلى الله عليه واله وسلم فتبسم النبي وقال: اما تعرف نبيك يا اخا العرب؟ قال الاعرابي : لا قال النبي : فما ايمانك به؟ قال : اّمنت بنبوته ولم اره وصدقت برسالته ولم القه قال النبي : يا أعرابي , اعلم أني نبيك في الدنيا وشفيعك في الاخرة فأقبل الاعرابي يقبل يد النبي صلى الله عليه واله وسلم فقال النبي: مه يا اخا العرب لا تفعل بي كما تفعل الاعاجم بملوكها, فإن الله سبحانه وتعالى بعثني لا متكبراً ولا متجبراً, بل بعثني بالحق بشيراً ونذيراً فهبط جبريل على النبي وقال له: يا محمد. السلام يقرئك السلام ويخصك بالتحية والاكرام, ويقول لك : قل للاعرابي,‎ لا يغرنه حلمنا ولا كرمنا,فغداً نحاسبه على القليل والكثير, والفتيل والقطمير فقال الاعرابي: او يحاسبني ربي يا رسول الله؟ قال : نعم يحاسبك إن شاء فقال الاعرابي: وعزته وجلاله, إن حاسبني لأحاسبنه فقال النبي صلى الله عليه واله وسلم : وعلى ماذا تحاسب ربك يا اخا العرب ? قال الاعرابي : إن حاسبني ربي على ذنبي حاسبته على مغفرته, وإن حاسبني على معصيتي حاسبته على عفوه, وإن حاسبني على بخلي حاسبته على كرمه فبكى النبي حتى إبتلت لحيته فهبط جبريل على النبي وقال : يا محمد, السلام يقرئك السلام , ويقول لك : يا محمد قلل من بكائك فقد الهيت حملة العرش عن تسبيحهم وقل لأخيك الاعرابي لا يحاسبنا ولا نحاسبه فإنه رفيقك في الجنة
طرائف الاعرابيين والامراء وفوت وشوف
• اجتاز عمر بن الخطاب رضي الله عنه بصبيان يلعبون, فهربوا الا عبدالله بن الزبير فقال له عمر : لم لا تفر مع أصحابك؟ قال : لم يكن لي جرم فأفر منك, ولا كان الطريق ضيقا فأوسع عليك!

* سأل رجل الشعبي عن المسح على اللحية فقال : خللها. قال الرجل أتخوف ان لا نبلها فقال الشعبي : ان تخوفت فانقعها من أول الليل!

* وجاء رجل الى الشعبي وقال اني تزوجت امرأه فوجدتها عرجاء, فهل لي أن اردها؟ فقال له ان كنت تريد ان تسابق بها فردها!

قيل:
ان امرأة عجوزا مرضت, فأتاها ابنها بطبيب, فرآها الطبيب متزينة بأثواب مصبوغة, فعرف ما بها وقال "ما احوجها الى زوج!" فقال الأبن وما جاجة العجائز للأزواج! فقالت الأم العجوز " ويحك! الطبيب اعلم منك على كل حال!"



خرج الخليفة العباسي المهدي يتصيد, فغار به فرسه حتى وقع خباء أعرابي, فقال يا أعرابي, هل من قرى؟ (أي ضيافة ) فأخرج له قرص شعير فأكله, ثم أخرج له فضلة من لبن فسقاه, ثم أتاه النبيذ في ركوة ( اناء صغير من الجلد ) فسقاه. فلما شرب قال للأعرابي:
أتدري من انا؟ قال لا
قال انا من خدم أمير المؤمنين الخاصة.
فقال الأعرابي : بارك الله لك في موضعك, ثم سقاه مرة أخرى فشرب
قال المهدي: يا أعرابي, أتدري من انا؟
قال : زعمت انك من خدم أمير المؤمنين الخاصة
قال لا, انا من قواد امير المؤمنين
فقال الأعرابي: رخبت بلادك وطاب مرادك. ثم سقاه الثالثة
فلما فرغ قال يا اعرابي: أتدري من انا؟
قال : زعمت انك من قواد أمير المؤمنين.
قال المهدي: لا, ولكنني أمير المؤمنين
فأخذ الأعرابي الركوة فوكأها ( اي اقعدها في مكانها ) وقال:
اليك عني! فوالله لو شربت الرابعة لادعيت انك رسول الله
فضحك المهدي حتى غشي عليه
ثم أحاطت به الخيل, ونزل اليه الأمراء والأشراف فطار قلب الأعرابي . فقال له المهدي لا بأس عليك ولا خوف, ثم امر له بكسوة ومال جزيل.

أنت طالق!


* نحر أعرابي جزورا فال لامرأته: أطعمي أمي. فقالت ايها اطعمها؟ قال الورك فقالت: التي ظهرت بلحمة وبطنت بشحمة, لا لعمري!
قال: الفخذ
قالت الكثيرة اللحم الطيبة المخ, لا لعمري!
قال: الكتف
قالت : الحاملة اللحم من كل مكان!
قال فما تطعمينها؟
قالت اللحى التي ظهرت بالجلد وبطنت بالعظم.
فقال: تزودي الى أهلك فأنت طالق


قال الأصمعي لأعرابي: أتقول الشعر؟
قال الأعرابي: أنا أبن أمه وأبيه، فغضب الأصمعي، فلم يجد قافية أصعب من الواو الساكنة المفتوحة ما قبلها مثل (لَوْ) قال فقلت: أكمل فقال: هات
فقال الأصمعي:
قومٌ عهدناهم
سقاهم الله من النو

الأعرابي:
النو تلألأ في دجا ليلة
حالكة مظلمةٍ لو

فقال الأصمعي: لو ماذا؟
فقال الأعرابي:
لو سار فيها فارس لانثنى
علا به الأرض منطو

قال الأصمعي: منطو ماذا؟
الأعرابي:
منطوِ الكشح هضيم الحشا
كالباز ينقض من الجو

قال الأصمعي: الجو ماذا؟
الأعرابي:
جو السماء والريح تعلو به
فاشتم ريح الأرض فاعلو

الأصمعي: اعلوا ماذا؟
الأعرابي:
فاعلو لما عيل من صبره
فصار نحو القوم ينعو

الأصمعي: ينعو ماذا؟
الأعرابي:
ينعو رجالاً للقنا شرعت
كفيت بما لاقوا ويلقوا

الأصمعي: يلقوا ماذا؟
الأعرابي:
إن كنت لا تفهم ما قلته
فأنت عندي رجل بو

الأصمعي: بو ماذا؟
الأعرابي:
البو سلخ قد حشي جلده
بأظلف قرنين تقم أو

الأصمعي: أو ماذا
الأعرابي:
أو أضرب الرأس بصيوانة
تقول في ضربتها قو

قال الأصمعي:
فخشيت أن أقول قو ماذا؟ فيأخذ العصا ويضربني.
-------------------



قصة عمر بن الخطاب والإعرابي

••.•´¯`•.•• (قصة عمر بن الخطاب والأعرابي) ••.•´¯`•.• •

حدث في عهد عمر بن الخطاب
أن جاء ثلاثة أشخاص ممسكين بشاب
وقالوا: يا أمير المؤمنين نريد منك أن تقتص لنا من هذا الرجل فقد قتل والدنا !
قال عمر بن الخطاب: لماذا قتلته؟
قال الرجل : إني راعى إبل وأعز جمالي أكل شجره من أرض أبوهم ..
فضربه أبوهم بحجر فمات فامسكت نفس الحجر وضربته به فمات !
قال عمر بن الخطاب : إذا سأقيم عليك الحد ..
قال الرجل : أمهلني ثلاثة أيام فقد مات أبي
وترك لي كنزاً أنا وأخي الصغير

فإذا قتلتني ضاع الكنز وضاع أخي من بعدي !
فقال عمر بن الخطاب: ومن يضمنك ..
فنظر الرجل في وجوه الناس فقال : هذا الرجل !
فقال عمر بن الخطاب : يا أبا ذر هل تضمن هذا الرجل ؟
فقال أبو ذر : نعم يا أمير المؤمنين ..
فقال عمر بن الخطاب : إنك لا تعرفه وأن هرب أقمت عليك الحد ؟
فقال أبو ذر أنا أضمنه يا أمير المؤمنين !
ورحل الرجل ومر اليوم الأول والثاني والثالث ..
وكل الناس كانت قلقله على أبو ذر حتى لا يقام عليه الحد ..
وقبل صلاة المغرب بقليل جاء الرجل وهو يلهث ..
وقد أشتد عليه التعب والإرهاق ..
ووقف بين يدي أمير المؤمنين عمر بن الخطاب ..
قال الرجل : لقد سلمت الكنز وأخي لأخواله وأنا تحت يدك لتقيم علي الحد
فاستغرب عمر بن الخطاب وقال :
ما الذي أرجعك كان ممكن أن تهرب ؟؟
فقال الرجل :
خشيت أن يقال لقد ذهب الوفاء بالعهد من الناس
فسأل عمر بن الخطاب أبو ذر لماذا ضمنته؟؟؟
فقال أبو ذر :
خشيت أن يقال لقد ذهب الخير من الناس
فتأثر أولاد القتيل
فقالوا لقد عفونا عنه !
فقال عمر بن الخطاب : لماذا ؟
فقالوا نخشى أن يقال لقد ذهب العفو من الناس

جاء إعرابي إلى النبي (صلى الله عليه وسلم)
جاء إعرابي إلى النبي (صلى الله عليه وسلم) وفى كمة ضب ( حيوان يعيش بالصحراء) اصطاده من الصحراء وقال الاعرابي للرسول صلوات الله عليه وأفضل التسليمات : ( لولا أن تسميني العرب عجولا لقتلتك وسررت الناس بقتلك ) فقال عمر بن الخطاب رضى الله عنه: دعني يا رسول الله اقتله.



فقال (صلى الله عليه وسلم ) ( مهلا يا عمر اما عملت أن الحليم كاد أن يكون نبيا"؟ )

ثم قال هذا الأعرابي للرسول (صلى الله عليه وسلم) : والله لا آمنت بك إلا أن يؤمن هذا الضب ، واخرج الإعرابي الضب من كمه



فقال (صلى الله عليه وسلم) يا ضب ، فأجابه الضب ( لبيك وسعديك يا رسول الله رب العالمين) فقال الرسول للضب ( من تعبد )

قال الضب : الذي في السماء عرشه ، وفى الأرض سلطانه ، وفى البحر سبيله ، وفى الجنة رحمته ، وفى النار عذابه

فقال (صلى الله عليه وسلم) من أنا يا ضب

فقال الضب : رسول رب العالمين ، قد افلح من صدقك وخاب من كذبك

فقال الأعرابي : هذا ضب اصطدته من البرية يشهد لك بالرسالة أنا أولى منه بذلك هات يدك ( اشهد أن لا اله إلا الله وانك رسول الله حقا ولقد أتيتك وما على وجه الأرض أحد اكثر بغضا مني إليك ، ولقد صرت الآن اذهب من عندك وما على الأرض احب مني إليك ، ولأنت الساعة احب ألي من أهلي وولدي وما تملك يدي فقد أمن بك شعري وبشرى وداخلي وخارجي وسرى وعلانيتي

فقال (صلى الله عليه وسلم) : الحمد لله الذي هداك لهذا الدين الذي يعلو ولا يعلى عليه ولكن لا يقبله إلا بالصلاة ولا يقبل الصلاة إلا بقراءة

فقال الأعرابي : علمني يا حبيبي

قال الرسول (صلى الله عليه وسلم) : فعلمه سورة الفاتحة وسورة الإخلاص وقال : من قرأه ثلاث مرات فكأنما قرأ القران كله ، وان الله يقبل اليسير ويعفو عن الكثير

وسأل الرسول صلى الله عليه وسلم الأعرابي : ( آلك مال )

فقال الأعرابي : يا حبيبي ليس في بني سليم أفقر مني

فقال الرسول (صلى الله عليه وسلم) : أعطوه

وبالفعل أعطوه حتى أثقلوه حتى قال عبد الرحمن بن عوف : عندي ناقة عشاريه أعطيها له

فقال رسول الله (صلى الله عليه وسلم) لعبد الرحمن بن عوف : إن الله يعيطك ناقه في الجنة من دره قوائمها من الزبرجد الأخضر وعيناها من الياقوت الأحمر وعليها هودج السندس تخطفك من على الصراط كالبراق

فخرج الأعرابي ووجد ألف فارس من المشركين يردون قتل الرسول (صلى الله عليه وسلم) فحكي لهم قصته فأسلموا جميعا عن أخرهم



هذه القصة رواها البيهقي والحاكم
بن عدى والدار القطني





حكمته صلى الله عليه وسلم(الاعرابي الذي بال في المسجد.)
________________________________________
أخرج البخاري ,ومسلم وغيرهما :من حديث أنس بن مالك -رضي الله عنه-؛أن أعرابيا دخل المسجد ثم جعل يبول فأخذت الصحابة الغيرة فنهو وصاحوا به ؛ولكن النبي صلى الله عليه وسلم الذي أوتي الحكمة في الدعوةإلى الله -عزوجل-,قال:
((لاتزرموه))أي لاتقطعوا عليه بوله,فلما قضى الاعرابي بوله أمر النبي صلى الله عليه وسلم أن يصيب عليه(أي على البول )ذنوب من الماء(أي دلو من ماء)ثم دعا الأعرابي وقال له ((إن هذه المساجدلايصلح فيها شيء من الأذى(أو القذر)وأنما هي للصلاة,وقراءة
القران وذكر الله -عزوجل-))أو كما قال صلى الله عليه وسلم.
وقد روى الإمام أحمد-رحمه الله-أن هذا الأعرابي قال ((اللهم ارحمني ومحمدا ولاترحم معنا أحدا)).





سعد بن معاذ الذى اهتز لموته عرش الرحمن

هو سعد بن معاذ بن النعمان بن امرؤ القيس بن زيد بن عبد الأشهل وقد ولد سعد فى السنه التاسعه عشره قبل البعثه وهو

أصغر من الرسول صلى الله عليه وسلم بإحدى وعشرين سنه وكان إسلامه على يد مصعب بن عمير قبل الهجره وبعد أن

أسلم قال لبنى عبد الأشهل (إن كلام رجالكم ونسائكم علي حرام حتى تسلموا فأسلموا جميعا بإسلامه فكان من أعظم الناس

بركه فى الإسلام، وقد آخى الرسول صلى الله عليه وسلم بينه وبين سعد بن أبى وقاص خال الرسول

موقفه فى غزوه بدر ، عندما وقف الرسول صلى الله عليه وسلم يستشير الناس فى الخروج لغزوه بدر قام سعد بن معاذ متحدثا

عن الأنصار وقال للرسول(يارسول الله امض لما أردت فنحن معك فوالذى بعثك لو استعرضت بنا هذا البحر فخضته لخضناه

معك وما تخلف منا رجل واحد وما نكره أن تلقى بنا عدونا غدا إنا لصبر فى الحرب صدق فى اللقاء لعل الله يريك منا ماتقر

به عينك فسر بنا على بركه الله )

موقفه فى غزوه أحد ،

كان فى هذه الغزوه من الأبطال الذين ثبتوا مع النبى عليه الصلاه والسلام عندما ترك الرماه أماكنهم واصطرب الموقف

و فى غزوه الخندق أصيب سعد رضى اللع عنه وأرضاه فكانت إصابته طريقا إلى الشهاده فقد لقى ربه بعد شهر من إصابته

متأثرا بجراحه ولكنه لم يمت حتى شفى صدرا من بنى قريظه فقد حكمه الرسول عليه الصلاه والسلام فيهم وقد حكم أن تقتل

المقاتله وتقسم الأموال وتسبى الذرارى والنساء فقال الرسول الكريم( لقد حكمت فيهم بحكم الله من فوق سبع )أى سبع سموات

وقد أعيد سعد إلى قبته التى ضربها له رسول الله صلى الله عليه وسلم فى المدينه فحضره الرسول وأبوبكر وعمر وقد قالت

عائشه رضى الله عنها والذى نفس محمد بيده إنى لأعرف بكاء أبى من بكاء عمر وأنا فى حجرتى وأخذ الرسول عليه الصلاه

والسلام رأس سعد ووضعه فى حجره وسجى بثوب أبيض فقال الرسول (اللهم إن سعدا قد جاهد فى سبيلك وصدق رسولك

وقضى الذى عليه فتقبل روحه بغير ماتقبلت به روحا فلما سمع سعد كلام الرسول فتح عينيه ثم قال (السلام عليك يارسول الله

اما انى اشهد أنك رسول الله جزاك الله خيرا يارسول الله من سيد قوم فقد أنجزت الله ماوعدته ولينجزنك الله ماوعدك ،

وقد روى أن جبريل عليه السلام أتى إلى الرسول عليه الصلاه والسلام حين قبض سعد من جوف الليل وقال له يامحمد من

هذا الميت الذى فتحت له أبواب السماء واهتز له العرش؟ فقام الرسول عليه الصلاه والسلام يجر ثوبه إلى سعد فوجده قد مات وكانت أمه تبكى وتقول ويل سعد سعدا صرامه وحدا

وسؤددا ومجدا وفارسا معدا

سد به مسدا يقد هاما قدا

فقال لها عمر مهلا أم سعد فقال الرسول صلى الله عليه وسلم كل نائحه تكذب إلا نائحه سعد بن معاذ

وحمل الناس جنازته فوجدوا له خفه مع أنه كان رجلا جسيما فقالوا ذلك للرسول فقال عليه الصلاه والسلام أن له حمله غيركم

والذى نفسى بيده لقد استبشرت الملائكه بروح سعد واهتز له عرش الرحمن، فرضى الله عن سعد وعن إخوانه الصحابه

أجمعين






حنظلة غسيل الملائكة

روي أن حنظلة قد خطب لنفسه فتاة اسمها جميلة بنت عبدالله بن أُبي، واستأذن حنظلة النبي(ص) في أن يدخل عليها، فأذن له، وكان ذلك في الليلة السابعة لغزوة أحد.

وأفضى حنظلة إلى عروسه، فضمهما فراش واحد لأول ليلة، ثم سمع حنظلة صوتاً ينادي إلى الجهاد، ليلتئذٍ، فشغله الصوت

عن كل شيء، وأعجلته الاستجابة السريعة حتى عن الاغتسال!

والتحق حنظلة برسول الله وهو يسوي الصفوف، فلما انكشف المشركون، اعترض حنظلة لأبي سفيان بن حرب، فضرب عرقوب فرسه فقطعه، ووقع أبو سفيان إلى الأرض يصيح، يا معشر قريش أنا أبو سفيان بن حرب، وحنظلة يحاول أن يذبحه بسيفه، فنظر إليه الأسود بن شعوب، فأسرع إلى حنظلة، وحمل عليه بالرمح، فمشى إليه حنظلة وضربه ثانية برمحه فقتله، ووجد أبو سفيان أن لديه مجالاً للفرار ففرّ يعدو على رجليه، فلحق ببعض القرشيين، فأردفه وراءه على فرسه، وجاء من الخلف رجل مشرك اسمه شداد بن الأسود، وطعن حنظلة طعنة قاتلة فسقط شهيداً

ومضت المعركة حتى نهايتها، ثم تحدث رسول الله(ص) عن حنظلة الشهيد، فقال لأصحابه: ما شأن حنظلة؟ إن صاحبكم لتغسّله الملائكة، فاسألوا أهله ما شأنه؟ فسُئلت زوجته عن ذلك، فقالت: سمع صيحة الحرب وهو جنب، فخرج مسرعاً ولم يتأخر للاغتسال! فلما بلغ كلامها مسمع النبي(ص) قال: لذلك غسّلته الملائكة، لقد رأيت الملائكة تغسّله في صحائف الفضة، بماء المزن، بين السماء والأرض.

وروي أنهم التمسوا حنظلة بين القتلى، فوجدوا رأسه يقطر ماء، وليس بقربه ماء! فكان ذلك تصديقاً لما قاله رسول الله(ص).

ومنذ ذلك اليوم وحنظلة يلقب بلقب "غسيل الملائكة".




سلمة بن الأكوع رضى الله عنه
حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة حدثنا هاشم بن القاسم ح وحدثنا إسحاق بن إبراهيم أخبرنا أبو عامر العقدي كلاهما عن عكرمة بن عمار ح وحدثنا عبد الله بن عبد الرحمن الدارمي وهذا حديثه أخبرنا أبو علي الحنفي عبيد الله بن عبد المجيد حدثنا عكرمة وهو بن عمار حدثني إياس بن سلمة حدثني أبي قال قدما الحديبية مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ونحن أربع عشرة مائة وعليها خمسون شاة لا ترويها قال فقعد رسول الله صلى الله عليه وسلم على جبل الركية فإما دعا وإما بسق فيها قال فجاشت فسقينا واستقينا قال ثم إن رسول الله صلى الله عليه وسلم دعانا للبيعة في أصل الشجرة قال فبايعته أول الناس ثم بايع وبايع حتى إذا كان في وسط من الناس قال بايع يا سلمة قال قلت قد بايعتك يا رسول الله في أول الناس قال وأيضا قال ورآني رسول الله صلى الله عليه وسلم عزلا يعني ليس معه سلاح قال فأعطاني رسول الله صلى الله عليه وسلم جحفة أو درقة ثم بايع حتى إذا كان في آخر الناس قال ألا تبايعني يا سلمة قال قلت قد بايعتك يا رسول الله في أول الناس وفي أوسط الناس قال وأيضا قال فبايعته الثالثة ثم قال لي يا سلمة أين حجفتك أو درقتك التي أعطيتك قال قلت يا رسول الله لقيني عمي عامر عزلا فأعطيته إياها قال فضحك رسول الله صلى الله عليه وسلم وقال إنك كالذي قال الأول اللهم أبغني حبيبا هو أحب إلي من نفسي
فى صحيح مسلم (وليس هذا كامل الحديث ولكن جزء منة فهو طويل ومفصل )




قصه الصحابي علقمه رضي الله عنه
السلا م عليكم ورحمه الله وبركاته
اللهم صلى على محمد وال محمد وعجل فرجهم

اليوم جبت لكم قصه سمعتها
قصه الصحابي علقمه رضي الله عنه عندم قرب الموت من الصحابي
علقمه رضي الله عنه كان عنده من الصحابه عمار وبلال كلما اتوى يلقنانه الشهدتين لما ينطق بها
ذهب عمار وبلال إلى رسول الله (اللهم صلى على محمد وال محمد) وقالا يارسول الله علقمه لا يستطيع بالنطق بالشهادتين هذب رسول الله إلى بيت علقمه فقال لعمار وبلال هل ام علقمه حيه قالا بلى يارسول
الله قال اذهبا واحضرها فلما حضرت ام علقمه قال لها رسول الله هل انتي راضيه عنه قالت لا يارسول الله انا غير راضيه عنه سائلها رسول ما السبب يا ام علقم قالت يا رسول الله علقمه كان يفضل زوجته على قال رسول ياعمار ويا بلال اذاهب واحضرى الحطب قالت ام علقمه ماذا تفعل يارسول قال
انا ابغى احرق علقمه بنار الدنيا قالت ام علقمه لا يارسول الله قد رضيت عنه وعندما قالت ام علقمه رضيت عنه نطق علقمه بالشهادتين وفارق الحياه0
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.alsufia-gaza-palestin.yoo7.com
 
بينما النبي صلى الله عليه واله و سلم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» هل أنت تحب النبي صلى الله عليه وسلم
» فضل الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم
» هجرة النبي صلى الله عليه وسلم
» صفات النبي -صلي الله عليه وسلم
»  فضل الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الصوفية -غزة فلسطين :: ღ♥ღ قصص ومواعظ ღ♥ღ :: ღ♥ღ حكم و مواعظ ღ♥ღ-
انتقل الى: