النووي - شرح مسلم - الجزء : ( 15 ) - رقم الصفحة : ( 82 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- كأن رسول الله (ص) إذا صلى الغداة جاء خدم المدينة بآنيتهم فيها الماء فما يؤتى بإناء إلاّ غمس يده فيه فربما جاءوه في الغداة الباردة فيغمس يده فيها.
--------------------------------------------------------------------------------
إبن عساكر - تاريخ مدينة دمشق - الجزء : ( 75 ) - رقم الصفحة : ( 364 )
- حدثني : محمود بن خالد ، نا : مروان بن محمد ، نا : أبوعبد الملك القارئ ، حدثني : يحيى بن الحارث الذماري قال : قلت لواثلة : بايعت بيدك هذه رسول الله (ص) قال : نعم قال : قلت : أعطنيها أقبلها فأعطانيها وقبلتها.
- أخبرناه : خالي أبو المعالي القاضي ، إنا أبو القاسم بن أبي العلاء ، إنا أبو نصر بن الجبان ، إنا أبو عمر بن فضالة ، نا : أبو محمد بن جعفر بن أحمد بن عاصم البزاز ، نا : محمود يعني إبن خالد ، حدثني : مروان حدثني أبوعبد الملك القارئ ، حدثني : يحيى بن الحارث الذماري قال : لقيت واثلة بن الأسقع الليثي قال : قلت : بايعت بيدك هذه رسول الله (ص) قال : فقال : نعم قال : فقلت : فأعطني يدك أقبلها قال : فأعطانيها فقبلتها.
- أخبرنا : أبوعبد الله الحسين بن عبد الملك ، وأبو المطهر عبد المنعم بن أحمد بن يعقوب قال : ، إنا طاهر بن محمود ، إنا أبو بكر بن المقرئ ، ثنا : محمد بن محمد بن بدر الباهلي بمصر ، ثنا : محمد بن وزير ، نا : مروان بن محمد أبوعبد الملك الذماري قال : سمعت يحيى بن الحارث يقول : قال لنا واثلة : بن الأسقع ترون يدي هذه بايعت بها رسول الله (ص) فقلت له : ناولني كفك فناولنيها فأخذتها فقبلتها.
--------------------------------------------------------------------------------
إبن عساكر - تاريخ مدينة دمشق - الجزء : ( 64 ) - رقم الصفحة : ( 107 )
- أخبرنا : أبو محمد الأكفاني ، نا : أبو محمد الكتاني ، إنا أبو محمد بن أبي نصر ، إنا أبو الميمون ، نا : أبو زرعة ، حدثني : محمود بن خالد ، نا : مروان بن محمد ، نا : أبوعبد الملك القارئ ، حدثني : يحيى بن الحارث الذماري قال : لقيت واثلة بن الأسقع فقلت : بايعت بيدك هذه رسول الله (ص) قال : نعم قلت : فأعطنيها حتى أقبلها قال : فأعطانيها فقبلتها.
--------------------------------------------------------------------------------
الصالحي الشامي - سبل الهدى والرشاد - الجزء : ( 10 ) - رقم الصفحة : ( 34 )
- وروى الإمام أحمد ، عن الذيال بن عبيد أنه سمع جده حنظلة بن جذيم بن حنيفة التميمي أن أباه قدم على رسول الله (ص) فقال : يا رسول الله ، إن لي بنين ذوي لحى وإن هذا أصغرهم ، فإدع الله له فمسح رأسه وقال : بارك الله فيك أو قال : بورك فيك ، قال الذيال : فلقد رأيت حنظلة يؤتى بالإنسان الوارم وجهه فيتفل على يديه ويقول : باسم الله ، ويضع يده على رأسه موضع كف رسول الله (ص) ثم يمسح موضع الورم ، فيذهب الورم ، رواه الإمام أحمد وإبن سعد والحسن ويعقوب بن سفيان وأبو يعلي وصححه والضياء في المختارة ، عن حنظلة برجال ثقات.
--------------------------------------------------------------------------------
الصالحي الشامي - سبل الهدى والرشاد - الجزء : ( 10 ) - رقم الصفحة : ( 38 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- وروى أبو القاسم البغوي : أن أبا محذورة كانت له قصة في مقدم رأسه يرسلها فتبلغ الأرض إذا جلس فقلنا له : ألا تحلقها ؟ فقال : أن رسول الله (ص) مسح عليها بيده ، فلم أكن لأحلقها حتى أموت ، فما حلقها حتى مات.
- وروى أبو سعيد بن الإعرابي ، عن أبي سعيد الخدري (ر) قال : كنت يوماً عند رسول الله (ص) فأتى بتمر يفرقه علينا وكنا ندنيه منه ليمسه لما نرجو من بركة يده ، فإذا رآه قد إجتمع فرقه بيننا.
--------------------------------------------------------------------------------
الصالحي الشامي - سبل الهدى والرشاد - الجزء : ( 10 ) - رقم الصفحة : ( 214 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- في إجابة دعائه (ص) لحنظلة بن حذيم (ر) روى الطبراني والإمام أحمد برجال ثقات ، عن حنظلة بن حذيم (ر) قال : وفدت مع جدي حذيم فقال : يا رسول الله ، إن لي بنين ذوي لحى وهذا أصغرهم ، فأدناني رسول الله (ص) ، ومسح على رأسي ، وقال : بارك الله فيك ، قال الذيال : فلقد رأيت حنظلة يؤتى بالرجل الوارم وجهه أو الشاة الوارم ضرعها ، فيقول : بسم الله على موضع كف رسول الله (ص) فيمسحه فيذهب الورم.
--------------------------------------------------------------------------------
المزي - تهذيب الكمال - الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 434 )
1557 - بخ : حنظلة بن حذيم بن حنيفة المالكي ، جد الذيال بن عبيد ، له ولأبيه ولجده صحبة ، يقال : كنيته أبو عبيد . روى ، عن : النبي (ص) ( بخ ) ، روى عنه : إبن إبنه الذيال بن عبيد بن حنظلة ( بخ ) . وفد إلى النبي (ص) ، وهو غلام صغير مع أبيه وجده فمسح رأسه ، ودعا له بالبركة ، فكان يؤتى بالإنسان الوارم وجهه أو الشاة الوارم ضرعها فيمسح يده عليه ، ويقول : بسم الله ، فيذهب الورم.